بحث

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبحاث ومقالات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبحاث ومقالات. إظهار كافة الرسائل

30 يناير 2023

  بحث أكاديمي في ديواني أبجدية التجاعيد للباحثة د. هدى عيد

بحث جديد في ديواني أبجدية التجاعيد للباحثة د. هدى عيد، منشور في مجلة الجنان . كل التقدير للدكتورة هدى، ولهذه القراءة المنهجية الموضوعية.

#أبجدية_التجاعيد #هدى_عيد

#كامل_صالح

#كامل_فرحان_صالح #kamel_farhan_saleh

الكاتبة هدى عيد
بحث جديد في ديواني أبجدية التجاعيد للباحثة د. هدى عيد

7 يوليو 2021

كامل فرحان صالح في ندوة دولية: الثقافة الشعبية حيّة رغم أنف العولمة

kamel farhan saleh  كامل فرحان صالح

الشاعر والأكاديمي اللبناني كامل فرحان صالح يوصي في مداخلته في ندوة دولية بتخصيص نوع جديد يضاف إلى أنواع الأدب الشعبي، هو الأدب الشعبي الالكتروني أو الرقمي، أو الأدب الشعبي في الواقع الافتراضي.

محمد الحمامصي - الثلاثاء 2021/07/06 - https://meo.news


أوصى الشاعر والأكاديمي اللبناني د.كامل فرحان صالح kamel farhan saleh في مداخلته في الندوة الدولية المشتركة بين الجامعة اللبنانية وجامعة انباد الأندونيسية حول الثقافة الشعبية، بتخصيص نوع جديد يضاف إلى أنواع الأدب الشعبي، هو الأدب الشعبي الالكتروني أو الرقمي، أو الأدب الشعبي في الواقع الافتراضي، لما بات يتضمنه هذا الواقع من كمّ هائل من النصوص وصيغ التعبير الشعبية والفنون والسلوكيات، والعادات والتقاليد والصور وغيرها، لأن الأدب الشعبي في مفهومه الواسع هو التعبير الفطري الصادق لأحلام الأمة وآمالها وبؤسها وشقائها وبالتالي هو موجود دائمًا إن كان في ازدهار الأمة أو في انحطاطها، شاءت العولمة ذلك أو لم تشأ.
وأضاف في توصياته بتفعيل تعليم مقرر "الثقافة الشعبية" في المناهج التربوية بدءًا من المراحل الأولى وصولاً إلى التعليم العالي مرورًا بالتعليم الثانوي وتخصيص برامج إعلامية موجهة للشباب، لإبراز هذا التراث الشعبي، والتحولات التي طرأت عليه، وأهميته في تكوين هويتنا وخصوصيتنا ووجودنا في هذا العالم. وتعاطي الكتّاب والمثقفين ومراكز الأبحاث مع المادة الشعبية على أنها نشاط حاضر ومستمر وفاعل، وليست مادة انتهت، ومن الماضي.

17 مارس 2021

بين قصيدتي التفعيلة والومضة - في سمات التقاطع والتباين

كامل فرحان صالح - kamel saleh


كامل فرحان صالح *
- جريدة البناء 17 آاذار (مارس) 2021


يمكن وضع خيط رفيع بين قصيدة التّفعيلة وقصيدة الومضة التي هي من أسس الأدب الوجيز. لكن من الثابت، أن مساحة التلاقي بين هذين النوعين واسعة جدًا، ويصعب على المرء وضع سمات نهائيّة تبرز التباين بينهما؛ فإذا كانت قصيدة التّفعيلة قد بقيت على صلة ما بالمثال العموديّ ولا سيما من نواحٍ عدّة: التّفعيلة، والرّوي والقافية على الرغم من تنوّعها فيها، وأحيانًا اختفاء تكرار الرّوي والقافية في بعض القصائد، فإنّ قصيدة الومضة قد قطعت هذا الصّلة نهائيًّا، فغابت عنها سمات العموديّة الشّعريّة العربيّة، لتبقى متصلة بهذا التراث العربي باللغة، وباستحضار رموزه وأساطيره وحكاياته… من دون وجود صلة شكليّة.

ويمكن للمرء ملاحظة بعض سمات قصيدة التّفعيلة وقصيدة الومضة، والتمايز بينهما، عبر الآتي:

28 يناير 2021

نهضة الأدب العربي النثري: لبنانية أم مصرية ؟

al hadatha journal - مجلة الحداثة
مجلة الحداثة  al hadatha

كامل فرحان صالح *

مجلة الحداثة - al hadatha journal - خريف 2020، ع 211/ 212


* بحث جديد لي منشور في مجلة الحداثة 

- al hadatha journal


نبذة عن البحث

قاد خروج المجتمع العربي وأدبه ولغته من مستنقع التخلف والانحطاط والغرق في المحسنات اللفظية والخلط بين العامية والفصحى في الكتابة، مجموعة من الشخصيات الأدبية والفكرية والسياسية والدينية بدءًا من القرن الثامن عشر، وقد ساهم التلاقح الحضاري والفكري والثقافي بين العرب والغرب، إلى المضي قدمًا في بلورة مشاريع نهضوية عربية تجلّت على غير مستوى. لكن، يلحظ أن آراء مؤرخي الأدب العربي الحديث، تتباين في مسألة تحديد بدايات التحول في اللغة الأدبية، وخروجها من الوهن الذي سيطر عليها؛ ففيما يرى المؤرخ الأدبي المصري شوقي ضيف (1910 – 2005) أن نهضة النثر الأدبي العربي بدأت في مصر في القرن التاسع عشر، وتحديدًا منذ أرسلت البعوث إلى أوروبا، ثمة من يرى أن طلائع التحول في الأدب العربي ظهرت على أيدي الأدباء اللبنانيين الذين لم تكن لهم أية صلة بما حدث في مصر إثر الحملة الفرنسية (1798 – 1801)، فالنثر العربيّ – بحسب هذا التوجه - لم يندثر تمامًا تحت وطأة التصنع والتقليد والتعقيد، بل كان هناك مَنْ يكتب بالنثر المرسل، بل وينادي بالتجديد، ويندد بالكتابة المصنوعة، فالكتّاب اللبنانيون هم الذين نهضوا بالنثر، قبل المصريين، وقبل حملة نابليون بسنوات.

ISSN: 2790-1785

* أستاذ في الجامعة اللبنانية


جديد الموقع

الأكثر مشاهدة (كل الوقت)

خذ ساقيك إلى النبعخذ ساقيك إلى النبع by كامل فرحان صالح
My rating: 5 of 5 stars

ديوان «خذ ساقيك إلى النبع» للشاعر والأكاديمي اللبناني كامل فرحان صالح، صدر لدى «الهيئة العامة لقصور الثقافة» في القاهرة في العام 2013، ضمن «سلسلة آفاق عربية» الشهرية. وأتى هذا الديوان بعد عشرين سنة من صدور ديوان «كناس الكلام» للشاعر صالح، الصادر لدى دار الحداثة في بيروت في العام 1993.
يضم الديوان الجديد الذي وقع في 139 صفحة، 44 قصيدة، وقد أهداه صالح «إلى أرواح من عبروا». أما الغلاف فهو من تصميم أحمد اللباد. يعدّ «خذ ساقيك إلى النبع» الرابع لصالح، بعد « أحزان مرئية » (1985)، و« شوارع داخل الجسد » (1991). و« كناس الكلام ». كما له في الرواية: جنون الحكاية - قجدع ) (1999)، و« حب خارج البرد » (2010). وفي الدراسة: « الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي » (ط1 ــ 2004، ط2 – 2010). و" حركية الأدب وفاعليته : في الأنواع والمذاهب الأدبية " (ط1: 2017، وط2: 2018)، و" ملامح من الأدب العالمي " ( ط1: 2017، وط2: 2018)، و" في منهجية البحث العلمي " (ط1: 2018 ).
كتبت عدة دراسات وقراءات في الديوان، ويمكن الاطلاع عليها عبر موقع الشاعر، عبر الرابط الآتي:
https://kamelsaleh1969.blogspot.com/s...
ويمكن تحميل ديوان خذ ساقيك الى النبع من هنا :
https://documentcloud.adobe.com/link/...

View all my reviews