بحث

‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب عن كتاب الشعر والدين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب عن كتاب الشعر والدين. إظهار كافة الرسائل

26 يناير 2020

الشعر والدين : فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

الشعر والدين : فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي
الشعر والدين : فاعلية الرمز الديني المقدس Book

al-Shiʻr wa-al-dīn : fāʻilīyat al-ramz al-dīnī al-muqaddas fī al-shiʻr al-ʻArabī

  • Kāmil Farḥān Ṣāliḥ - كامل فرحان صالح
  • Edition - al-Ṭabʻah 1

  • دراسة - 416 صفحة 

    Includes bibliographical references (p. 397-415)

  • دار الحداثة - بيروت - 2004 -  وط. 2005  

Bayrūt : Dār al-Ḥadāthah, 2005

    • المجلس الأعلى للثقافة في مصر - ط3.  2010

    • معرفات:

    • نبذة

    7 فبراير 2013

    الشعر والدين

    مؤسسة الغاوون الثقافية
    صباح زوين - العدد 10 - كانون الأول 2008
    هل ثمة اليوم من لا يزال يكتب القصيدة انطلاقاً من سرّ الكلمة وسحرها؟ هل لا يزال الشاعر المعاصر يعتبر نفسه ساحر الغيب والمعرفة والكلمة؟ هل يتذكر أنه يحمل في لاوعيه البشري - الجماعي موروثات الحكمة التي أُنيطت به في القدم علماً أننا لم نعد نؤمن سوى بالفعل الكتابي كفعل وليس كوحي، بل أضحينا نسمّي الوحي تسمية أخرى؟ وإلى أي مدى شعرُنا مغموس بالرموز الدينية، حتى في أيامنا هذه؟ وهل يمكننا اعتبار قصيدة النثر العربية عودةً إلى التراث الديني في تقليدها الكتاب المقدّس الذي عرف النص الشعري النثري وغاب عنه الوزن والقافية، أم خلافاً لذلك، هي بالأحرى انتماءٌ إلى قصيدة النثر الغربية التي انبثقت من روح المدينة؟ وفي هذه الحال هل يحق للسلفيين النظر إلى القصيدة الحديثة من منظار التخوين؟ وهل نفى القرآن عن ذاته صفة الشعر أم أحبّ الشعراء؟ وكم من شاعر بيننا يكتب من أجل الفن المحض؟ وهل الغاوون الذين ذكرهم القرآن لا يزالون يشبهون الغاوين في عصرنا؟ وربما انقسم أولئك إلى قسمين، حيث الغاوون من أجل الغاوي المتسلّط، والغاوون الآخرون بسبب محض إغواء الشعر والشاعر... أسئلة لا تنتهي عن علاقة الشعر بالدين، حاول الإجابة عنها كامل صالح في كتابه الموسوم "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدّس في الشعر العربي" (دار الحداثة).
    يلخّص جان بارتليمي العلاقة المتداخلة بين الأديان البدائية والفن قائلاً:

    25 سبتمبر 2010

    الشعر والدين فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

    غلاف كتاب: الشعر والدين فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

    الطبعة الأولى - 2004

    الشعر والدين -  كامل فرحان صالح
    الشعر والدين -  كامل فرحان صالح

    غلاف كتاب: الشعر والدين 

    الطبعة الثانية - 2010

    الشعر والدين ط 2 - كامل فرحان صالح
    الشعر والدين ط 2 - كامل فرحان صالح

    21 فبراير 2009

    الشعراء المائيون السياب نموذجًا

    د. كامل فرحان صالح

    ملاحظة: جزء كبير من هذا البحث منشور في كتابي: الشعر والدين

    الماء تطهير وشرط للخصب، ألم يطهر الله الأرض بالطوفان؟، ويخلق من الماء كل شيء حي (2)؟ وعندما لا تمطر السماء، ألا يقيم المسلمون "صلاة الاستسقاء" تضرعًا لله تعالى، وذلك كي يغيث الأرض والعباد؟ وعندما يصعد المؤمن إلى السماء، ألا يسكن في جنة تجري من تحتها الأنهار؟ وألم يقدم السيد المسيح الماء إلى تلامذته، قائلاً: "اشربوا هذا دمي".. ومشى فوق الماء.. وتعمّد بالماء (3) ؟ وحوّل الماء إلى خمر في عرس الجليل، وكانت هذه أولى معجزاته (4)؟
    لذا يعدّ الماء من العناصر المقدسة في الأديان وبخاصة عند المسيحيين، إذ ليس يقدر أحد الدخول ملكوت السموات ما لم يولد من الماء والروح (5). من هنا كانت المعمودية بالماء بمثابة العودة إلى رحم الأم ليولد المؤمن من جديد(6). ويقول السيد المسيح: من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا له، فلن يعطش أبدًا، فإن الماء الذي أعطيه له ينقلب فيه نبعًا يتفجر حياة أبدية(7). كما ارتبط رمز الماء بمريم العذراء في صلوات الكنيسة: "افرحي يا ينبوع الماء الحي الذي لا يفرغ(8)".
    ويمكن القول إن الماء رمز من رموز الأمومة(9)، وهو الحركة التي تدعونا إلى السفر، لأن المياه الجامدة توحي بالموت وتدعو له(10). لهذا يمكن اعتبار الأم والماء من رموز المسيح التي تشير إلى ثيمة الموت والانبعاث(11).
    يلحظ، بدءًا من ذلك، مدى أهمية الماء لا للبشر وحسب إنما للدين أيضًا، وهو كذلك للشعر العربي الحديث.
    لعل أكثر الشعراء العرب "مائية"، إذا صح التعبير، هو

    21 يناير 2009

    كتاب الشعر والدين للدكتور كامل صالح.. ملامح البحث العلمي بطابع أدبي




    من الكتب التي صدرت مؤخرا كتاب: «الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي» وبرغم أن هذا المنجز، قد أخذ ملامح البحث الأكاديمي حيث أن مؤلفه الدكتور كامل فرحان صالح، قد أنجزه لنيل شهادة الدكتوراه، إلا أن طابعة الأدبي كان واضحا، مما جعل لهذا المنجز شعبية الاحتفاء في الوسط الثقافي.. والدكتور كامل، اسم معروف ومتواجد على الساحة الأدبية العربية كشاعر، له قوة العبارة، ورقتها وعذوبة المعنى... في هذا المنجز العلمي الأدبي إذا صح التعبير، والصادر عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت. جاء في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة: الباب الأول: ويضم فصلين. حيث قرأ الكاتب في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر. الفصل الأول: تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم. أما الفصل الثاني فخصص للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث، من خلال حضور الرموز اليهودية، والنصرانية/ المسيحية، والإسلام. أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين: الفصل الأول، بحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانبًا لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي. الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال تأثير «الأرض الخراب» The Waste Land لـ ت. س. إليوت. وركّز في هذا الإطار على تأثير إليوت في شعر بدر شاكر السياب ويوسف الخال وخليل حاوي.
    وقد حاول الكتاب تقديم قراءة في دور مجلة شعر، لا سيما صراع الهوية وتفعيل حضور «الآخر» فيها. أما الباب الثالث والأخير فخصص لبحث فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، وضمّ فصلين: الفصل الأول بحث في الأسطورة، والصوفية، والغرب. كذلك قرأ سعيَ الشعراء العرب المعاصرين لإيجاد صيغة جديدة للشعر، وعلاقة هؤلاء الشعراء بالتراث والمجتمع، والنظرة للغة العربية، ومحاولاتهم لاختراق النظام الشعري المتوارث. وتناول الفصل الثاني حضور التأثير الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال فاعلية الحضور والتحول. واشتمل كذلك على تأثير الأسطورة في الشعر، والعلاقة الإشكالية بين المسيح وتموز وحضور هذا التشابك في الشعر.
    موجز نشر بتاريخ 08-08-2007

    الشعر والدين" لكامل صالح "النص" من الإلهي إلى الإنساني

    فراديس تبارك للصديق الدكتور الشاعر كامل صالح على صدور كتاب الشعر والدين , والذي يبحث في النص إلى حد المصاحبة راكعا كمموه صامت , يركن مودته بين الإلهية التي تستشرفُ في اللمس واللفظ إلى الإنسانية المنشغلة بطعم الحياة .. الشاعر كامل صالح هنا يقدم للمكتبة العربية فصلا من الازدهار في معاينة النص والمكوث فيه.
    "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي" عنوان كتاب صدر حديثا للزميل الدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت.
    الكتاب وقع في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة:
    الباب الأول ويضم فصلين: قرأ الكتاب في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر.
    الفصل الأول تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم، من خلال النصوص المتأثرة بالوثنية والحنيفية، كذلك عرض البحث الشعر في الكتاب المقدس، والعلاقة الإشكالية بين القرآن والشعر.
    الفصل الثاني خصص للرموز الدينية في

    الرمز الديني في الشعر العربي

    بيروت: «الشرق الأوسط»

    «الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي» عنوان كتاب صدر حديثا للدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت.
    الكتاب وقع في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة:
    الباب الأول: ويضم فصلين. قرأ الكاتب في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في

    الشعر والدين.. وحضور المقدّس شعرياً في كتاب جديد

    صدر حديثا للدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت كتاب "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي".
    الكتاب وقع في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة. الباب الأول قرأ الكاتب فيه فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر.
    الفصل الأول: تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم. أما الفصل الثاني فخصص للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث، من خلال حضور الرموز اليهودية، والنصرانية/ المسيحية، والإسلام.
    أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين: الفصل الأول، بحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانبًا لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي.
    الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال تأثير "الأرض الخراب" The Waste Land لـ ت. س. إليوت. وركّز في هذا الإطار على تأثير إليوت في شعر بدر شاكر السياب ويوسف الخال وخليل حاوي.
    كذلك حاول الكتاب تقديم قراءة في دور مجلة شعر، ولا سيما صراع الهوية وتفعيل حضور "الآخر" فيها.
    أما الباب الثالث والأخير فخصص لبحث فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، وضمّ فصلين:
    الفصل الأول بحث في الأسطورة، والصوفية، والغرب. كذلك قرأ سعيَ الشعراء العرب المعاصرين إلى إيجاد صيغة جديدة للشعر، وعلاقة هؤلاء الشعراء بالتراث والمجتمع، والنظرة للغة العربية، ومحاولاتهم لاختراق النظام الشعري المتوارث.
    وتناول الفصل الثاني حضور التأثير الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال فاعلية الحضور والتحول. واشتمل كذلك على تأثير الأسطورة في الشعر، والعلاقة الإشكالية بين المسيح وتموز وحضور هذا التشابك في الشعر.

    17 يناير 2009

    فاعلية الرمز الديني في الشعر العربي

    لشعر والدين: فاعلية الرمز الديني في الشعر العربي
    عرض: صالح السهيمي - صحيفة اليوم*

    صدر مؤخراً للدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت. كتاب الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني في الشعر العربي .
    الكتاب يقع في 416 صفحة من القطع الكبير، ويضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة:
    الباب الأول ويضم فصلين: قرأ الكتاب فيه فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر.
    الفصل الأول تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم، من خلال النصوص المتأثرة بالوثنية والحنيفية، الفصل الثاني خصص للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث،
    أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين:الفصل الأول، بحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانبًا لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي.
    الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث، ولاسيما من خلال تأثير الأرض الخراب The Waste Land لـ ت. س. إليوت. وركّز في هذا الإطار على تأثير إليوت في

    جديد الموقع

    الأكثر مشاهدة (كل الوقت)

    خذ ساقيك إلى النبعخذ ساقيك إلى النبع by كامل فرحان صالح
    My rating: 5 of 5 stars

    ديوان «خذ ساقيك إلى النبع» للشاعر والأكاديمي اللبناني كامل فرحان صالح، صدر لدى «الهيئة العامة لقصور الثقافة» في القاهرة في العام 2013، ضمن «سلسلة آفاق عربية» الشهرية. وأتى هذا الديوان بعد عشرين سنة من صدور ديوان «كناس الكلام» للشاعر صالح، الصادر لدى دار الحداثة في بيروت في العام 1993.
    يضم الديوان الجديد الذي وقع في 139 صفحة، 44 قصيدة، وقد أهداه صالح «إلى أرواح من عبروا». أما الغلاف فهو من تصميم أحمد اللباد. يعدّ «خذ ساقيك إلى النبع» الرابع لصالح، بعد « أحزان مرئية » (1985)، و« شوارع داخل الجسد » (1991). و« كناس الكلام ». كما له في الرواية: جنون الحكاية - قجدع ) (1999)، و« حب خارج البرد » (2010). وفي الدراسة: « الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي » (ط1 ــ 2004، ط2 – 2010). و" حركية الأدب وفاعليته : في الأنواع والمذاهب الأدبية " (ط1: 2017، وط2: 2018)، و" ملامح من الأدب العالمي " ( ط1: 2017، وط2: 2018)، و" في منهجية البحث العلمي " (ط1: 2018 ).
    كتبت عدة دراسات وقراءات في الديوان، ويمكن الاطلاع عليها عبر موقع الشاعر، عبر الرابط الآتي:
    https://kamelsaleh1969.blogspot.com/s...
    ويمكن تحميل ديوان خذ ساقيك الى النبع من هنا :
    https://documentcloud.adobe.com/link/...

    View all my reviews