بحث

عرض المشاركات المصنفة بحسب مدى الصلة بالموضوع لطلب البحث الشعر والدين. تصنيف بحسب التاريخ عرض كل المشاركات
عرض المشاركات المصنفة بحسب مدى الصلة بالموضوع لطلب البحث الشعر والدين. تصنيف بحسب التاريخ عرض كل المشاركات

25 سبتمبر 2010

الشعر والدين فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

غلاف كتاب: الشعر والدين فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

الطبعة الأولى - 2004

الشعر والدين -  كامل فرحان صالح
الشعر والدين -  كامل فرحان صالح

غلاف كتاب: الشعر والدين 

الطبعة الثانية - 2010

الشعر والدين ط 2 - كامل فرحان صالح
الشعر والدين ط 2 - كامل فرحان صالح

26 يناير 2020

الشعر والدين : فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي

الشعر والدين : فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي
الشعر والدين : فاعلية الرمز الديني المقدس Book

al-Shiʻr wa-al-dīn : fāʻilīyat al-ramz al-dīnī al-muqaddas fī al-shiʻr al-ʻArabī

  • Kāmil Farḥān Ṣāliḥ - كامل فرحان صالح
  • Edition - al-Ṭabʻah 1

  • دراسة - 416 صفحة 

    Includes bibliographical references (p. 397-415)

  • دار الحداثة - بيروت - 2004 -  وط. 2005  

Bayrūt : Dār al-Ḥadāthah, 2005

    • المجلس الأعلى للثقافة في مصر - ط3.  2010

    • معرفات:

    • نبذة

    21 يناير 2009

    الشعر والدين" لكامل صالح "النص" من الإلهي إلى الإنساني

    فراديس تبارك للصديق الدكتور الشاعر كامل صالح على صدور كتاب الشعر والدين , والذي يبحث في النص إلى حد المصاحبة راكعا كمموه صامت , يركن مودته بين الإلهية التي تستشرفُ في اللمس واللفظ إلى الإنسانية المنشغلة بطعم الحياة .. الشاعر كامل صالح هنا يقدم للمكتبة العربية فصلا من الازدهار في معاينة النص والمكوث فيه.
    "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي" عنوان كتاب صدر حديثا للزميل الدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت.
    الكتاب وقع في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة:
    الباب الأول ويضم فصلين: قرأ الكتاب في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر.
    الفصل الأول تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم، من خلال النصوص المتأثرة بالوثنية والحنيفية، كذلك عرض البحث الشعر في الكتاب المقدس، والعلاقة الإشكالية بين القرآن والشعر.
    الفصل الثاني خصص للرموز الدينية في

    17 يناير 2009

    فاعلية الرمز الديني في الشعر العربي

    لشعر والدين: فاعلية الرمز الديني في الشعر العربي
    عرض: صالح السهيمي - صحيفة اليوم*

    صدر مؤخراً للدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت. كتاب الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني في الشعر العربي .
    الكتاب يقع في 416 صفحة من القطع الكبير، ويضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة:
    الباب الأول ويضم فصلين: قرأ الكتاب فيه فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر.
    الفصل الأول تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم، من خلال النصوص المتأثرة بالوثنية والحنيفية، الفصل الثاني خصص للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث،
    أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين:الفصل الأول، بحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانبًا لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي.
    الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث، ولاسيما من خلال تأثير الأرض الخراب The Waste Land لـ ت. س. إليوت. وركّز في هذا الإطار على تأثير إليوت في

    7 فبراير 2013

    الشعر والدين

    مؤسسة الغاوون الثقافية
    صباح زوين - العدد 10 - كانون الأول 2008
    هل ثمة اليوم من لا يزال يكتب القصيدة انطلاقاً من سرّ الكلمة وسحرها؟ هل لا يزال الشاعر المعاصر يعتبر نفسه ساحر الغيب والمعرفة والكلمة؟ هل يتذكر أنه يحمل في لاوعيه البشري - الجماعي موروثات الحكمة التي أُنيطت به في القدم علماً أننا لم نعد نؤمن سوى بالفعل الكتابي كفعل وليس كوحي، بل أضحينا نسمّي الوحي تسمية أخرى؟ وإلى أي مدى شعرُنا مغموس بالرموز الدينية، حتى في أيامنا هذه؟ وهل يمكننا اعتبار قصيدة النثر العربية عودةً إلى التراث الديني في تقليدها الكتاب المقدّس الذي عرف النص الشعري النثري وغاب عنه الوزن والقافية، أم خلافاً لذلك، هي بالأحرى انتماءٌ إلى قصيدة النثر الغربية التي انبثقت من روح المدينة؟ وفي هذه الحال هل يحق للسلفيين النظر إلى القصيدة الحديثة من منظار التخوين؟ وهل نفى القرآن عن ذاته صفة الشعر أم أحبّ الشعراء؟ وكم من شاعر بيننا يكتب من أجل الفن المحض؟ وهل الغاوون الذين ذكرهم القرآن لا يزالون يشبهون الغاوين في عصرنا؟ وربما انقسم أولئك إلى قسمين، حيث الغاوون من أجل الغاوي المتسلّط، والغاوون الآخرون بسبب محض إغواء الشعر والشاعر... أسئلة لا تنتهي عن علاقة الشعر بالدين، حاول الإجابة عنها كامل صالح في كتابه الموسوم "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدّس في الشعر العربي" (دار الحداثة).
    يلخّص جان بارتليمي العلاقة المتداخلة بين الأديان البدائية والفن قائلاً:

    28 يوليو 2013

    شاعر وقصيدة: لقاء مع الشاعر كامل صالح

    حاوره: كاظم عكر
    kamel farhan saleh

    نعرفه صحفيا عريقا وعتيقا ونعرفه أكثر في مجال الشعر والأدب , رائد الامسيات الشعرية في بيروت والوطن العربي ناشط على مستوى الثقافة والادب في لبنان و الخارج , عضو اتحاد الكتاب اللبنانيين وفي المجلس الثقافي للبنان الجنوبي آثاره موزعة بين الشعر والرواية فكتب في الشعر "أحزان مرئية" وغيرها ما سنتعرف عليه خلال الحوار , في الرواية كتب  "جنون حكاية " و "حب خارج البرد".
    نشاطاته في مجال الشعر والادب كثيرة ومشاركاته في الامسيات والندوات لا تحصى , يليق به الشعر فيكتب في البيان سِحر وفي القصيدة ألف لغة جديدة.
    إنه الشاعر الدكتور كامل صالح .. وهذا الحوار:

    - الشاعر والصحافي كامل فرحان صالح عرّفنا عن نفسك من أنت في مجال الشعر، وفي مجال الإعلام والصحافة ؟


    17 يناير 2009

    الدكتور كامل صالح: تعامل الشعر مع النصوص الدينية بحرية كاملة ولم يخضع لسياقها


    الاتكاء على الإبداع الغربي دفع إلى بروز الرموز المسيحية في الشعر العربي

    - جدة: حليمة مظفر
    - صدر أخيراً للكاتب اللبناني الدكتور كامل فرحان صالح «الشعر والدين/ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي»، عن دار الحداثة ببيروت، تناول فيه علاقة الشعر بالدين، التي وجدها شائكة ومتشابكة إلى حد بعيد بل ومتداخلة باعتبار وظائفها الاجتماعية. المتسلحة بنوع من قداسة الكلمة/الشعر.
    هنا حوار معه على هامش الكتاب:
    يرى مؤلف «الشعر والدين» أنه من خلال العودة إلى تاريخ المجتمعات البشرية في مراحل تكونها الأولى، يتمظهر مظهر التشابك بين الدين والشعر من خلال دور الساحر الذي مهد الطريق لظهور طبقة الكهنة
    ويقول ان هذه الطبقة من الكهان، استناداً إلى أرنولد هاوزر في كتابه «الفن والمجتمع عبر التاريخ»، قد طورت من صلواتها وطقوسها لتشمل التمثيل والرقص والغناء ورسم اللوحات، ومن ثم أخذت تضيف إليها من التعقيدات ما يجعلها غير قابلة لفهم العامة تعميقا لسلطتها الاجتماعية. ويقول: «مع مرحلة التخصص التي يتطلبها المجتمع بحكم التطور، انفصلت الامكانات التي كان يجمعها شخص واحد إلى وظائف عدة، وهكذا بدأ الفن/الشعر ينفصل عن الدين مرة أخرى، بعد أن تعلم في حضنه السمو والتحليق».
    ولكن هل هناك فاعلية في هذه العلاقة؟ يجيب عن ذلك بقوله: «فاعلية الارتباط الوثيق بين الدين والفن بشكل عام، والشعر بوجه خاص، ظلت تلازم تطور المجتمعات البشرية، وبالتالي تطورهما نفسيهما، في اتجاه الفصل بينهما، أو تمايز الفن والشعر عن الدين باعتباره نشاطا أو فاعلية مستقلة، ويمكن أن يظهر هذا واضحا في الأديان الكبرى، سماوية كانت أو غير سماوية».
    ويستشهد المؤلف بوجود النصوص الدينية المقدسة التي بها العديد من المقاطع والأجزاء الشعرية، مثلما لاحظ ذلك في العهد القديم: أيوب، داود، سليمان، وأرميا صاحب المراثي، وهم ممن يجمعون بين النبوة والشعر، ويقول عنهم: «لقد تميزت أسفارهم في الكتاب المقدس بشعرية عالية الرقي الفني، ولكن قبلهم تم العثور على صلوات هي عبارة عن نصوص شعرية لاخناتون صاغها للشمس شعرا راقيا».
    ويصل من خلال كتابه إلى استنتاج «ان الانفصال بين الدين والشعر العربي اتخذ المسار اليوناني عينه. ويبدو أن هناك آلية واحدة تكررت في المجتمعات والحضارات والثقافات كافة، طالما أن نشأة الفنون جميعها ارتبطت بالدين والممارسات الشعائرية».
    ويضيف الدكتور كامل: «لقد استطاع الفن/ الشعر من خلال انفصاله عن الدين أن يستشرف آفاقا، أو يفتح أخرى أمامه، فأخذ الشاعر من الدين قدسية الكلمة وسحريتها، والاعتقاد في تأثيرها، كما أخذ معه من الدين بذرة الأسطورة، بما أن الأسطورة هي ذلك الجزء الناطق والممثل من الشعائر الطقوسية البدائية».
    ومن خلال دراسته البحثية، أوضح تلك العلاقة التي ترتبط بين النص الديني المقدس وبين الشعر نفسه، خاصة فيما يتعلق بالقرآن الكريم «على عكس التوراة، التي كانت في أغلبها نصوصا شعرية، والإنجيل الذي لم يبد رأيا في الشعر، وإن جاءت أغلب قصصه، ومواقف المسيح عيسى عليه السلام، وحكمه، في قالب شعري».
    ما هي طبيعة هذا العلاقة بالضبط؟
    يقول: «تبدو علاقة القرآن بالشعر أكثر توترا وغموضا، وانعكس ذلك في الاجتهادات الفقهية، ليس تجاه الشعر وحده، بل وسائر الفنون، وقد تراجع الشعر مع الإسلام، الذي أبدى شيئا من التحفظ على الممارسة الشعرية، ووضع لها شروطا، وحدد لها حدودا، فسادت وسيطرت سلطة النص القرآني المقدس بصورة مطلقة على كل قول، واكتفى الشعر بهامش ترديد صدى التعاليم الإسلامية، أو لاذ بهامش الهرطقة والمجون ليعبر عن نفسه، إلا إن ذلك لم يحُل دون تأثير النص القرآني في الشعر العربي بشكل ايجابي فيما بعد وقد تبدى هذا التأثير متنوعا، متخذا أكثر من شكل».
    ويجد كامل أن الشاعر باعتباره وريثا للرائي والعرّاف، يمنح لنفسه وللشعر سلطة التصرف في التاريخ والنصوص الدينية المقدسة، لأنه أصبح فاعلية اجتماعية موازية للدين، ليست أقل ولا أكثر منه، ولكنها فاعلية ذات آليات منفصلة وخاصة. فالشعر مثله في ذلك مثل كل الفنون الأدبية، يعالج التاريخ معالجة أسطورية، على نحو خاص، فلا ينظر إلى البطل التاريخي والأحداث في ضوء الحقائق التاريخية، والوثائق المعروفة، بل إن الرؤية الفنية للشاعر تتجاوز ذلك الإطار الواقعي، وتلك الدلالة المحدودة، إلى دائرة خيالية تتحرك فيها الحوادث والأبطال، كما تتحرك في عالم الأسطورة، لتتيح للشاعر أن يبث من خلال ذلك العالم ما يريده من غايات إنسانية دفينة، وأن يتخذ من الشخصية التاريخية قناعا لفكره، وبهذه النظرة الفنية ينظر الشاعر إلى الكتب المقدسة، وإلى ما جاء فيها من قصص.
    وعن تعامل الشعر مع هذه النصوص الدينية، يقول المؤلف: «لقد اتسم بالحرية الكاملة، ولم يخضع لسياقها الديني بل قام بتوظيفها شعريا، بما يحقق التعبير عن الرؤية الخاصة للشاعر، في السياق الشعري الخاص به، بما يجعل النص الشعري، أحيانا، موازيا للنص الديني المقدس، وفي أحيان أخرى، معارضا لمضامينه، وأحيانا أخرى، مستشهدا به، وغيرها من الاستخدامات في التعامل»، لكنه على حد قوله في كل ذلك «يؤكد النص الشعري انفصاله التام عن النص الديني المقدس، واعتباره كيانا قائما بذاته».
    وعن شعراء الحداثة الذين أوغلوا في النصوص المقدسة عميقا يقول: «لقد اتكأ شعر الحداثة على إشاراتها وقصصها ورموزها، مستعيدا ومعيدا صياغتها في سياق تعبيره عن أزمته الذاتية والموضوعية، لتجده حينًا يُسقط خيانة يهوذا على عصره، ويستخدم معجزة لعازر، ومشهد العشاء الأخير، وجسده كخبز للعالم، ورمزي الأم والماء، ومستحضرا الأمكنة والأنبياء، من النص التاريخي/ الديني إلى حاضره ويومه».
    وأضاف: «لقد حاول الشاعر الحداثي إنتاج نصّ شعري بمحاذاة النص المقدس، وهو يفعل ذلك بالمحاذاةِ الشكلية أحيانًا، مستعيرًا أسماء أقسام النصوص الدينية ووظيفتها، مثل المزامير والأسفار والآيات، وأحيانا عن طريق محاذاة مضمون النصوص الدينية، حيث يعيد صياغة الآيات، سواء آيات قرآنية أو توراتية أو إنجيلية، لتخرج من حيزها التاريخي وقدسيتها الإلهية، وتعبر إلى اليومي، والحاضر، وتصبح رؤيا خاصة بالشاعر للعالم والإنسان والحياة كلها».
    ويرى كامل ان استخدام الرموز الدينية في الشعر لا تعني أن هذا الشاعر ينطلق من تجربة دينية، أو أن القصيدة لديه تحولت إلى عظات وخطابات دينية، إنما اتكأت على ذلك، وأفادت منه بدلالاته المختلفة، لتقوم القصيدة على تفاعل هذه العناصر مع رؤية الشاعر وواقعه، لتفتح بالتالي أفقا جديدا قوامه النص العابق بالتساؤل واللاجواب.
    ويقول عن ذلك: «معظم الرموز المستخدمة تنقل معاناة الشاعر الذهنية والجسدية، مجسدة حالته النفسية بأنه مضطهد وغريب في مجتمعه، وأن جهوده لإصلاح الوضع ضاعت سدى، ولهذا أخذت الرموز في مجملها طابعا مأساويا».
    ومع ذلك يجد الدكتور كامل أن شعراء الحداثة الذين أوغلوا في استخداماتهم للرموز الدينية لم ينطلقوا في حركتهم التجديدية من خلال تراكم تاريخي ثقافي عربي خالص، وإنما على حد قوله: «تحت مظلة التأثير الشعري الغربي لا سيما عند الشعراء عزرا باوند وإليوت وسوزان برنار وبودلير ورامبو ولوتريامون واديث ستويل وغيرهم من شعراء الغرب ونقاده». وقد توالت اعترافات شعراء الحداثة بهذا التأثير بصراحة ووضوح، إضافة إلى أن الاتكاء على المساحة الإبداعية الغربية هي التي دفعت إلى بروزِ الرموز المسيحية في الشعر العربي المعاصر، ويعني هذا بالتالي، أن التأثر بنصوص الكتاب المقدس كانت هي بدورها، نتيجة التأثر بالآخر / الغرب، كما الصوفية».


    - (الشرق الاوسط الاربعـاء 26 ذو الحجـة 1426 هـ 25 يناير 2006 العدد 9920)

    21 يناير 2009

    كتاب الشعر والدين للدكتور كامل صالح.. ملامح البحث العلمي بطابع أدبي




    من الكتب التي صدرت مؤخرا كتاب: «الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي» وبرغم أن هذا المنجز، قد أخذ ملامح البحث الأكاديمي حيث أن مؤلفه الدكتور كامل فرحان صالح، قد أنجزه لنيل شهادة الدكتوراه، إلا أن طابعة الأدبي كان واضحا، مما جعل لهذا المنجز شعبية الاحتفاء في الوسط الثقافي.. والدكتور كامل، اسم معروف ومتواجد على الساحة الأدبية العربية كشاعر، له قوة العبارة، ورقتها وعذوبة المعنى... في هذا المنجز العلمي الأدبي إذا صح التعبير، والصادر عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت. جاء في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة: الباب الأول: ويضم فصلين. حيث قرأ الكاتب في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر. الفصل الأول: تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم. أما الفصل الثاني فخصص للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث، من خلال حضور الرموز اليهودية، والنصرانية/ المسيحية، والإسلام. أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين: الفصل الأول، بحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانبًا لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي. الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال تأثير «الأرض الخراب» The Waste Land لـ ت. س. إليوت. وركّز في هذا الإطار على تأثير إليوت في شعر بدر شاكر السياب ويوسف الخال وخليل حاوي.
    وقد حاول الكتاب تقديم قراءة في دور مجلة شعر، لا سيما صراع الهوية وتفعيل حضور «الآخر» فيها. أما الباب الثالث والأخير فخصص لبحث فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، وضمّ فصلين: الفصل الأول بحث في الأسطورة، والصوفية، والغرب. كذلك قرأ سعيَ الشعراء العرب المعاصرين لإيجاد صيغة جديدة للشعر، وعلاقة هؤلاء الشعراء بالتراث والمجتمع، والنظرة للغة العربية، ومحاولاتهم لاختراق النظام الشعري المتوارث. وتناول الفصل الثاني حضور التأثير الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال فاعلية الحضور والتحول. واشتمل كذلك على تأثير الأسطورة في الشعر، والعلاقة الإشكالية بين المسيح وتموز وحضور هذا التشابك في الشعر.
    موجز نشر بتاريخ 08-08-2007

    الشعر والدين.. وحضور المقدّس شعرياً في كتاب جديد

    صدر حديثا للدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت كتاب "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي".
    الكتاب وقع في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة. الباب الأول قرأ الكاتب فيه فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في العلاقة بين الدين والشعر.
    الفصل الأول: تناول الدين والشعر في المجتمع العربي القديم. أما الفصل الثاني فخصص للرموز الدينية في الشعر العربي ما قبل الحديث، من خلال حضور الرموز اليهودية، والنصرانية/ المسيحية، والإسلام.
    أما الباب الثاني فبحث في إرهاصات الهوية العربية في بدايات القرن العشرين، كذلك تناول المؤثرات الغربية في الشعر العربي، واشتمل على فصلين: الفصل الأول، بحث في صراعات الذات الثقافية العربية، وخصص جانبًا لقراءة النظرة السلفية للتجديد في الشعر العربي.
    الفصل الثاني بحث في المؤثرات الأجنبية في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال تأثير "الأرض الخراب" The Waste Land لـ ت. س. إليوت. وركّز في هذا الإطار على تأثير إليوت في شعر بدر شاكر السياب ويوسف الخال وخليل حاوي.
    كذلك حاول الكتاب تقديم قراءة في دور مجلة شعر، ولا سيما صراع الهوية وتفعيل حضور "الآخر" فيها.
    أما الباب الثالث والأخير فخصص لبحث فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، وضمّ فصلين:
    الفصل الأول بحث في الأسطورة، والصوفية، والغرب. كذلك قرأ سعيَ الشعراء العرب المعاصرين إلى إيجاد صيغة جديدة للشعر، وعلاقة هؤلاء الشعراء بالتراث والمجتمع، والنظرة للغة العربية، ومحاولاتهم لاختراق النظام الشعري المتوارث.
    وتناول الفصل الثاني حضور التأثير الديني المقدس في الشعر العربي الحديث، ولا سيما من خلال فاعلية الحضور والتحول. واشتمل كذلك على تأثير الأسطورة في الشعر، والعلاقة الإشكالية بين المسيح وتموز وحضور هذا التشابك في الشعر.

    22 يناير 2014

    كامل صالح: مدرسة نقاء النوع سقطت، ونحن اليوم نتجه إلى العودة نحو النوع الأول في الوجود، أي الشعر، إنما بكثير من الدماء والجثث والتعب

     كامل فرحان صالح .. من مقام الأنثى إلى 'خذ ساقيك إلى النبع'

     الشاعر اللبناني: مدرسة 'نقاء النوع' سقطت، ونحن اليوم نتجه إلى العودة نحو النوع الأول في الوجود، أي الشعر، إنما بكثير من 'الدماء' و'الجثث' و'التعب'. 

     بقلم: محمد الحمامصي

    د. كامل فرحان صالح

     

    بين ديوانه الرابع الجديد "خذ ساقيك إلى النبع" الصادر في القاهرة حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة وديوانه الثالث "كناس الكلام" الصادر عام 1993، عشرون عاما، لم ينفصل فيها الشاعر اللبناني كامل فرحان صالح عن الشعر، حيث واصلت القصيدة فرض حضورها بين الحين والآخر، وذلك وسط سطوة السرد الروائي والدرس النقدي، وعلى الرغم من الجهد الواضح في ترتيب القصائد التي ضمّها الديوان الجديد وكتبت ما بين 1993 و2013 لكن تفاوتات الرؤية واللغة والتشكيل كانت واضحة، وإن لم تطغ على خصوصية النسيج وقدرة مفرداته وموضوعه المحتفي بينابيع الحب، وتجليات الأنثى المطاردة من الأنا الشاعرة.
    من أعمال الكاتب الشعرية "أحزان مرئية" (1985)، "شوارع داخل الجسد" (1991)، "كنّاس الكلام" (1993)، أما في الرواية فله "جنون الحكاية" (2000)، و"حب خارج البرد" (2010)، كما صدرت أطروحته للدكتوراه في

    24 مايو 2021

    مكتبة كامل فرحان صالح

    kamel farhan saleh  كامل صالح

    ألترا صوت - فريق التحرير


    يخصّص "ألترا صوت" هذه المساحة الأسبوعيّة، كلَّ إثنين، للعلاقة الشخصية مع الكتب والقراءة، لكونها تمضي بصاحبها إلى تشكيل تاريخٍ سريّ وسيرة رديفة، توازي في تأثيرها تجارب الحياة أو تتفوّق عليها. كتّاب وصحافيون وفنّانون يتناوبون في الحديث عن عالمٍ شديد الحميميّة، أبجديتُهُ الورق، ولغته الخيال.

    كامل فرحان صالح  شاعر وصحافي وأكاديمي من لبنان. مواليد 1969، يحاضر حاليًا في الجامعة اللبنانيّة، كما كتب ويكتب في مواقع وصحف عربيّة عدة. من إصداراته في الشعر: "أحزان مرئية"، "شوارع داخل الجسد"، "كنّاسُ الكلام"، "خُذ ساقيكَ إلى النبع"، "أبجديّة التجاعيد". كما له في النقد إصدارات عديدة أبرزها: "الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي". مشاركٌ في مؤتمرات وندوات ثقافية في لبنان والعالم العربي.

    ما الذي جاء بك إلى عالم الكتب؟

    4 فبراير 2015

    الشاعر كامل صالح: ثمة ظلم واقع على قصيدة النثر اليوم

    أجرى الحوار: طلال مرتضى
    مجلة "شؤون جنوبية" العدد 153 اليوم 4/2/2015
    مجلة شؤون جنوبية العدد 153 اليوم 4/2/2015  حوار مع الشاعر الدكتور كامل فرحان صالح  - kamel farhan saleh
    حوار مع د. كامل فرحان صالح - مجلة شؤون جنوبية - شباط 2015

    حوار مع الشاعر الدكتور كامل فرحان صالح وحديث شائق عن تجربته الشعرية والأعلامية.
    تعالوا نقرأ سوياً "جنون الحكاية"، قبل أن يصل "كنّاس الكلام"، ترك لتوه "شوارع داخل الجسد" و"أحزان مرئية"، عن غير قصد.. ماذا يعني "حب خارج البرد"، حين تقف "الفصحى في مجابهة العامية" غير مكترثة بما جاء من كلام في "الشعر والدين"، لتومئ اللغة بأصابعها النبية، نحو ذلك القادم من معين البوح، تنادي، تنادي، ابنها: يا كامل "خذ ساقيك إلى النبع" وتعالى نغني.. الشاعر الدكتور كامل فرحان صالح، أهلاً بك ضيفاً كريماً في مجلة شؤون جنوبية.

    ــ "كان سعيد عقل يطرح نظرية جديدة في الشعر، وعقل بالنسبة لما قبله ثورة"، ما الذي كان يعنيه أنسي الحاج في هذا؟ 

    * لا أعرف تحديدًا ما كان يعنيه أنسي الحاج في هذا. لكن أرى أن سعيد عقل نفسه؛ شعرًا وسلوكًا وفكرًا وحلمًا وجنونًا، هو "نظرية" يصعب أن تتكرر، إذ هناك مبدعون يدخلون في ابداعهم، فتقف أمامهم عاجزًا: أين الشعر؟ وأين الشاعر؟ لذا يشكل "كل" سعيد عقل حالة فريدة وخاصة في تاريخ الأدب العربي، وهو يعدّ من الكبار في هذا المجال. وإني لأعجب ممن يريد أن ينسف كل تاريخ سعيد عقل الابداعي لموقف سياسي أو "جنوني" اتخذه في يوم ما من حياته، فهؤلاء أدعوهم إلى

    21 يناير 2009

    الرمز الديني في الشعر العربي

    بيروت: «الشرق الأوسط»

    «الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي» عنوان كتاب صدر حديثا للدكتور كامل فرحان صالح عن دار الحداثة للطباعة والنشر في بيروت.
    الكتاب وقع في 416 صفحة من القطع الكبير، وضم ثلاثة أبواب، وكل باب ينقسم إلى فصول عدة:
    الباب الأول: ويضم فصلين. قرأ الكاتب في هذا الباب فاعلية النص الديني في الشعر العربي في أبرز محطاتها. واستهل بمدخل بحث في

    16 أبريل 2018

    الشاعر الروائيّ كامل فرحان صالح لـ«البناء»: النقد العربيّ في مأزق

    القصيدة الضعيفة برأيه تموت بعد ساعات وتصبح كجثّة عفنة على مساحات بيضاء

    الشاعر الروائيّ كامل فرحان صالح لـ«البناء»: النقد العربيّ في مأزق

    حاورته: رنا صادق - أبريل 16, 2018 ثقافة وفنون


    تعدّدت مداركه في الشعر والأدب والتعليم الجامعي ما بين الخطوات الثابتة والحالمة. تأرجح على مقاعد الدراسة بين الهندسة والأدب، لكنه مال ميلاً قويّاً نحو الشعر والأدب ورسالة كلّ منهما. لذا، قرّر أن يعمل في المجال الأكاديمي والتعليمي علّه يمنح الأجيال اللاحقة سرّ كنه هذا الأدب.
    عمل سابقاً في الصحافة لأكثر من عشرين سنة، في صحيفة «السفير» اللبنانية، و«عكاظ» السعودية. له عدد من المؤلفات النقدية، والشعرية، والروائية، فضلاً عن عشرات الأبحاث، والمقالات الأدبية والنقدية، والمشاركة في مؤتمرات وندوات ثقافية في لبنان والعالم االعربي.
    الأستاذ والشاعر والأكاديمي والروائي كامل فرحان صالح، شاعر الومضة والحقيقة، شاعر الحرّية والعدالة، المكافح عالي البصيرة وشديد العزم، التقته «البناء»، وكان هذا الحوار.
    من الجنوب اللبناني أتيت تحمل لواء الشعر والرواية. أخبرنا عن مرحلة البدايات والطفولة.
    ولدت في قرية في جنوب لبنان، تقع في قلب جبل الشيخ حرمون اسمها كفرشوبا، وذلك في 18/1/1969. قريتي تطلّ من جهة الغرب على الجليل ومن وراء الجبل على سورية. حرمون جبل يقال إن غلغامش عندما أراد البحث عن عشبة الخلود، قدِم إليه علّه يجدها.
    ولعلّ ولعي بالأساطير والبحث في الأديان مردّه تراب حرمون، حيث يحضن إضافة إلى هذا كلّه، الزيتون والتين والعنب ودوّار الشمس وحكايات تقطر بالسكّر والمرارة.
    دمّرت «إسرائيل» قريتي بالكامل في أواخر الستينات من القرن الماضي. لكنها عادت إلى الحياة بعد أن تحوّل بيت جدّي الذي شهد صرختي الأولى، إلى لاشيء تلال من الركام والذكريات والدموع، واستشهاد خالي وهو يدافع عن الضيعة وأهلها. جيلي ربيب الحرب اللبنانية، التي إلى الآن لم نعرف حقيقةً لماذا بدأت وكيف انتهت.
    لكن ما أعيه تماماً، أنّنا نحن كلبنانيين، دمّرنا بلدنا بأيدينا، وما زلنا نفعل ذلك حتى اليوم بأشكال مختلفة للأسف. ومهما قيل عن مؤامرات خارجية فإن الفاعل الأساس هو «نحن».
    وأذكر هنا بيتاً للشاعر

    28 فبراير 2009

    الشاعر كامل صالح: القلق طاقة عظيمة للإبداع مقروناً بالسؤال العارف

    "فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي" أطروحته للدكتوراه

    حاوره: وليد علاء الدين

    حصل الشاعر والروائي الناقد اللبناني كامل فرحان صالح اخيراً على درجة الدكتوراه عن أطروحته المثيرة للجدل “الشعر والدين، فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي”، التي استعرض فيها للعلاقة بين الديني والشعري في الشعر العربي منذ ما قبل الإسلام وحتى الشعر العربي المعاصر، وخلص منها إلى أن الدين والشعر كانا في العصور القديمة ضمن إطار واحد، فالنص الديني هو نص شعري، والعكس صحيح، لكن ظهور الإسلام، أدى إلى الفصل بينهما، وسلط الضوء على نتائج ذلك الفصل في الشكل والمضمون، ومحاولات الخروج عليه والأشكال التي أسفرت عنه
    ا تلك المحاولات قديماً وحديثاً. ويرى كامل صالح أن كل تحركات الشعر العربي صعوداً وهبوطاً خرجت من ذلك الفصل، كانشغال الشعر بالكشف والرؤيا والاستشراف، واتساع مساحة ال(أنا) لتكون ال(نحن)، وتوحد دور الشاعر مع دور النبي، وذلك الاتكاء الحاد على النص الديني لتحويره كي يوافق خطاب الشاعر في لباس النبي وموقفه ومفهومه. مشيراً إلى محاولات بدر شاكر السياب وأمل دنقل وخليل حاوي ويوسف الخال وأدونيس وغيرهم. مؤكداً أن الدائرة التي انقطعت عادت لتتصل بين النصين الديني والشعري. بالإضافة إلى انشغالاته البحثية يمارس كامل صالح العمل الصحافي، والكتابة الإبداعية وله في الشعر: “أحزان مرئية” دار الحداثة ،1985 “شوارع داخل الجسد” دار الهيثم ،1991 و”كنّاس الكلام”- دار الحداثة ،1993 وفي الرواية: “جنون الحكاية”. دار الحداثة- ،2000 وله تحت الطبع : مقام الأنثى شعر، هنا حوار معه حول أطروحته الأخيرة وتجربته في الشعر والرواية:
    تطرقت في أطروحتك لنيل درجة الدكتوراه إلى فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي، واستعرضت العلاقة بين الديني والشعري في الشعر العربي منذ ما قبل الإسلام وحتى الشعر العربي المعاصر، هل يمكن تلخيص أهم النتائج التي توصلت إليها خلال تلك الدراسة؟
    - بإيجاز شديد، يمكن القول إن الدين والشعر كانا في العصور القديمة ضمن إطار واحد، فالنص الديني هو

    17 فبراير 2014

    كامل فرحان صالح: شعر اليوم يحتاج إلى أطباء نفسيين



    العربمحمد الحمامصي
    [نُشر في 17/02/2014، العدد: 9472، ص(15)]




    أبوظبي- بين ديوانه الرابع الجديد "خذ ساقيك إلى النبع" الصادر في القاهرة أخيرا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة وديوانه الثالث “كنّاس الكلام” الصادر عام 1993، عشرون عاما، لم ينفصل فيها الشاعر اللبناني كامل فرحان صالح عن الشعر، حيث واصلت القصيدة فرض حضورها بين الحين والآخر، وفي هذا الحوار، تسعى “العرب” إلى التعرّف على رؤى كامل فرحان صالح الشعرية والنقدية.
    الحوار مع الشاعر كامل فرحان صالح كان لا بدّ أن يبدأ من المسافة الزمنية الفاصلة بين الديوان الجديد وسابقه، حيث أكد أنه طرح على نفسه هذا السؤال من قبل: «لماذا تأخرت 20 سنة لأصدر “خذ ساقيك إلى النبع″ بعد صدور “كنّاس الكلام” في العام 1993؟ وأنه لم يجد جوابا مقنعا لهذا التصرف “غير المبالي” من قبله، بالنشر».
    وأضاف «قد يمكنني أن أقارب المسألة، بذاك الشخص الباحث عن “النص الكامل”، إلا أنه في كل خطوة كان يخطوها، كان يشعر بمدى النقصان فيه، وكأن الهدف الخفي من السير قدما نحو الكمال-المعرفة، هو أن تدرك مدى نقصانك-جهلك، إذ يصبح معادل الكمال-المعرفة هو في الوقت نفسه، مقدار معرفتك أنك لا تعلم. وهكذا، كانت النصوص تتكدس مع مرور الوقت، برغم توقفي أحيانا عن الكتابة لأكثر من 6 أشهر متواصلة، فمنها ما ضاع، والكثير منها لم ينشر في هذا الديوان».
    ورأى أنه

    28 يناير 2009

    من أنا/ مسودة أولى



    سألني أحد الأصدقاء: من أنت؟
    لم أشأ التسرع في الإجابة، لسبب بسيط انني للآن لم أحاول رصد سيرتي.
    ربما هي عادية، وربما تهم أحدًا.. وربما تكون مشروع كتابة يتواصل أو ينقطع.
    لأحاول أن أبدأ بتجرد ووضوح بلغة ليست كالشعر وليست كالسرد، لغة بوح وثرثرة وتفاصيل.
    أفتح سراديب الذاكرة من السرداب الأخير، من مكان غربتي، بعيدًا عن ناسي أشيائي حميميتي بالمكان الأول.
    الغربة مفتاح لأبواب كثيرة لا تحصى.. لكن منّا من يزرع العمر كله بحثًا عن الباب المناسب. ومنّا من يجد الباب أمامه خاضعًا للوطء. أما بالنسبة لي فالغربة كانت امتحانًا للصبر وكانت امتحانًا للكتابة والحنين وقسوة الهامش.
    الغربة اتصال: اشتقت إليك يا أمي.
    أو.. اشتقت إليك يا أبي.
    أو..

    22 فبراير 2020

    سيرة كامل فرحان صالح في سطور (حتى كانون الثاني 2020)

    كامل فرحان صالح  Kamel Farhan Saleh

    كامل فرحان صالح  - 

    CV - سيرة ذاتية (pdf)

    كامل فرحان صالح

    Kamel Farhan Saleh

    - تاريخ الولادة ومكانها: 1969 كفرشوبا (قضاء حاصبيا)

    - الجنسية: اللبنانية - الوضع العائلي: متأهل

    - مكان السكن: بيروت – حارة حريك (مكان السكن الصيفي: اقليم الخروب - البرجين) 

    - البريد الإلكتروني:


    Kamel.saleh@ul.edu.lb  -  kamelsaleh@hotmail.com  -  kamelfsaleh@gmail.com

    معرّفات - Identifiers 

    -  kamelsaleh1969.blogspot.com

    cresh.ul.edu.lb - 

    - wikipedia : كامل فرحان صالح   &      wikidata : Q25449856

    - GOOGLE SCHOLAR : 1GlbgdUAAAAJ

    - ORCID : 0000-0002-6725-9936

    - worldcat.org (lccn) : nr93-028834

    - viaf.org : 36791859

    - LCCN : nr93028834  -     &     loc: nr93028834

    - ISNI : 0000 0000 6691 3719

    - Good Reads Author ID : 7787631

    - Lebanese National Library ID (LNL) : 35501

    - AUB : 892.7109:Sa1658sA:c.1    &    c892.709:3Asa1658ha

    Usek.Edu.lb

    UMICH.edu

    Eulc.Edu.Eg/ELC

    - Youtube: KAMELSALEH

    facebook: KamelFarhanSaleh     &   facebook.kamel.f.saleh

    linkedin.com/in/kamelsaleh

    twitter: kamelfsaleh

    g.co/kgs/noNbMV

    arabworldbooks : kamel-farhan-saleh

    e-poetssociety.com/poet      &        e-poetssociety.com/ar

    - openlibrary : OL5452639A

    instagram: kamelfsaleh

    academia.edu: kamelsaleh

    members.alarabiahunion

    researchgate : Kamel_Saleh4

    Also known as

    - Kāmil Farḥān Ṣāliḥ - Ṣāliḥ, Kāmil‏ ‎ - Salih, Kamil‏ - Ṣāliḥ, Kāmil Farḥān -  kāml frḥān ṣālḥ

    - Professor Saleh, Kamel Farhan - Kāmil Farḥān


    - بروفيسور كامل فرحان صالح - صالح، كامل - صالح، كامل فرحان

    - الدكتور كامل فرحان صالح - صالح، كامل فرحان، 1969 - كامل صالح

    الاسم (النسب): كامل فرحان عثمان ديب صالح شبلي

    المؤهلات العلمية

    - دكتوراه في اللغة العربية وآدابها، تحت عنوان:

    جديد الموقع

    الأكثر مشاهدة (كل الوقت)

    خذ ساقيك إلى النبعخذ ساقيك إلى النبع by كامل فرحان صالح
    My rating: 5 of 5 stars

    ديوان «خذ ساقيك إلى النبع» للشاعر والأكاديمي اللبناني كامل فرحان صالح، صدر لدى «الهيئة العامة لقصور الثقافة» في القاهرة في العام 2013، ضمن «سلسلة آفاق عربية» الشهرية. وأتى هذا الديوان بعد عشرين سنة من صدور ديوان «كناس الكلام» للشاعر صالح، الصادر لدى دار الحداثة في بيروت في العام 1993.
    يضم الديوان الجديد الذي وقع في 139 صفحة، 44 قصيدة، وقد أهداه صالح «إلى أرواح من عبروا». أما الغلاف فهو من تصميم أحمد اللباد. يعدّ «خذ ساقيك إلى النبع» الرابع لصالح، بعد « أحزان مرئية » (1985)، و« شوارع داخل الجسد » (1991). و« كناس الكلام ». كما له في الرواية: جنون الحكاية - قجدع ) (1999)، و« حب خارج البرد » (2010). وفي الدراسة: « الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي » (ط1 ــ 2004، ط2 – 2010). و" حركية الأدب وفاعليته : في الأنواع والمذاهب الأدبية " (ط1: 2017، وط2: 2018)، و" ملامح من الأدب العالمي " ( ط1: 2017، وط2: 2018)، و" في منهجية البحث العلمي " (ط1: 2018 ).
    كتبت عدة دراسات وقراءات في الديوان، ويمكن الاطلاع عليها عبر موقع الشاعر، عبر الرابط الآتي:
    https://kamelsaleh1969.blogspot.com/s...
    ويمكن تحميل ديوان خذ ساقيك الى النبع من هنا :
    https://documentcloud.adobe.com/link/...

    View all my reviews