عندما ترتب رغباتها
لا تنتبه لشرشف اللذة
المبعثر على الجواب
كأنها نافذة الريح
كأنها الصباح
لكل صباح
وأنا
يعبرني قلق الأرض في مزاج مرتبك
أقف على عتبة الزمان
بعمرٍ يتلاشى
بقلبٍ يفيض بالثقوب
أرمق الحبّ الأخير بماء العين
أطوي ما تبقى من كلام
وألج النهار بشربة ماء
وصبر كثير
أهو الموت الممكن وما عداه احتمال؟
لمَ كل هذا السقوط يولد مني عندما تغلقين وراءك السؤال؟
لا تنتبه لشرشف اللذة
المبعثر على الجواب
كأنها نافذة الريح
كأنها الصباح
لكل صباح
وأنا
يعبرني قلق الأرض في مزاج مرتبك
أقف على عتبة الزمان
بعمرٍ يتلاشى
بقلبٍ يفيض بالثقوب
أرمق الحبّ الأخير بماء العين
أطوي ما تبقى من كلام
وألج النهار بشربة ماء
وصبر كثير
أهو الموت الممكن وما عداه احتمال؟
لمَ كل هذا السقوط يولد مني عندما تغلقين وراءك السؤال؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني أن أسمع رأيكم