دفاتركِ
عنبٌ على العتبة
بالرقصِ
يغري الهواء
فيضحكُ
حتى آخر الأرض
عمري القليل
أَحيكُ بالصبرِ موالي
وعلى دربٍ غريب
أتأملُ بقايا دعاء
لن أنتحرَ الليلة
فثمة شمسٌ في انتظاري
لن أقولَ أحبكِ
كي لا تغارَ السماء
عن حرفٍ أو حرفين من اسمي
ابحثي في دفاتركِ
انسجي ثوباً
فحنيني... تراب.
ماؤك
كيف لي
أن أرشقَ السّماء
وأنا أحبُّها
...
هكــذا يطــأ الولــد سؤالا يشبه النّهاية
يعبرُ المفازات
آخــذًاً صمــتَ الزّوايــا في حقيبةِ القلق
..
اتبعيني إلى الدّنيا
علَني أفرح
فعندما يفيض ماؤك
تلج المعاني الحياة
وتزهر أجوبتي
صباحات محتملة.
أن أرشقَ السّماء
وأنا أحبُّها
...
هكــذا يطــأ الولــد سؤالا يشبه النّهاية
يعبرُ المفازات
آخــذًاً صمــتَ الزّوايــا في حقيبةِ القلق
..
اتبعيني إلى الدّنيا
علَني أفرح
فعندما يفيض ماؤك
تلج المعاني الحياة
وتزهر أجوبتي
صباحات محتملة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني أن أسمع رأيكم