يتمددُ بمائي عطرُ امرأة،
على أطراف سرّها
خطّت سورةَ النساء
في الليل تقشّر صمتُها
فتهزُّ
جذعَ نخلتي
باصبعِها الصغير
تعري
السنديان
فيشتري الشقي ليله
*
كنبيٍّ جميل
أدسُّ لسانَ عنبي
بين ضفتين
أسعى..
مدركًا نشوتي
قبل أن يمحوها البياض
...
وليس في
السرير أكثر منك ومني
*
لامني القاصي
على حبّ الداني
مددتُ حبلاً من ريقي..
بين جبلين من ألواحٍ ونور
*
أفرّ كالغزال
من
زيتٍها لصلصالها
لحبل الوريد
*
أدنو
أنفطر
أيّ نور
بين الألواح
أهبُ
*
ولجتُ البحرَ
واهبًا للزبدِ نكهة تجاعيدي
عصاي طبّاخة الحكايات الأولى
أعبرُ بها ياسمينةً ودّعت جسدَها للتو
غير أن الكأسَ
لم يمسسه المخلص
فنزّت السماء
سلوى من أنين
*
البحرُ شرفةُ الأرض
والمرأةُ هناك
بيتٌ من طحين
على أطراف سرّها
خطّت سورةَ النساء
في الليل تقشّر صمتُها
فتهزُّ
جذعَ نخلتي
باصبعِها الصغير
تعري
السنديان
فيشتري الشقي ليله
*
كنبيٍّ جميل
أدسُّ لسانَ عنبي
بين ضفتين
أسعى..
مدركًا نشوتي
قبل أن يمحوها البياض
...
وليس في
السرير أكثر منك ومني
*
لامني القاصي
على حبّ الداني
مددتُ حبلاً من ريقي..
بين جبلين من ألواحٍ ونور
*
أفرّ كالغزال
من
زيتٍها لصلصالها
لحبل الوريد
*
أدنو
أنفطر
أيّ نور
بين الألواح
أهبُ
*
ولجتُ البحرَ
واهبًا للزبدِ نكهة تجاعيدي
عصاي طبّاخة الحكايات الأولى
أعبرُ بها ياسمينةً ودّعت جسدَها للتو
غير أن الكأسَ
لم يمسسه المخلص
فنزّت السماء
سلوى من أنين
*
البحرُ شرفةُ الأرض
والمرأةُ هناك
بيتٌ من طحين
تموز 2004