لم أشته يومًا ما ليس لي
أفرح في الهامش
ولم أسع لأكون المتن
أخرج قبل النهار
لأطلق الصباح بيد المزاج
أربّي الحياة كعابر سبيل
فأكبر أنا
وهي تصغر
كنقطة في آخر السطر
لم أشته يومًا أن أكون العنوان
كان يكفيني أن أكون خطأ طباعيًّا
بيتًا منسيًّا بشمعة واحدة وكوب ماء
لكن
عندما انهمر الحبّ مني
تغير كل الشيء
خسرت حكمة القناعة
وأصبحت لا أرضى إلا
بكل اللغة لأحبك
بكل الحياة
من زاوية الحاء إلى شرفة التاء
لأعيشك.
أفرح في الهامش
ولم أسع لأكون المتن
أخرج قبل النهار
لأطلق الصباح بيد المزاج
أربّي الحياة كعابر سبيل
فأكبر أنا
وهي تصغر
كنقطة في آخر السطر
لم أشته يومًا أن أكون العنوان
كان يكفيني أن أكون خطأ طباعيًّا
بيتًا منسيًّا بشمعة واحدة وكوب ماء
لكن
عندما انهمر الحبّ مني
تغير كل الشيء
خسرت حكمة القناعة
وأصبحت لا أرضى إلا
بكل اللغة لأحبك
بكل الحياة
من زاوية الحاء إلى شرفة التاء
لأعيشك.