من مات وحيدًا
في الصباح
علّق حلمه على باب النوم
وحلّق كغفوة ورق الشجر على الهواء
كان خفيفا
كسؤال أمّ إلى الله
كان طيبًا كلبناني لم يزر بيروت
يا لهذا الموت الدافئ كبيت الفراشات
(كامل صالح)
خذ ساقيك إلى النبع by كامل فرحان صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني أن أسمع رأيكم