لم أعد قادرًا
على ادهاشك
على مدّ ابتسامة شاسعة في عينيك
لم أعد قادرًا
على نقل البحر بفنجان قهوتك
على سرد حكاية الأميرة النائمة
والبحث عن سرّ تفاحك
لم أعد قادرًا
على تفسير أحلامك
وتبرير استبداد عطرك
لم أعد قادرًا على شيء
فأنا الآن أحبكِ
(كامل صالح - 30 نيسان 2015)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني أن أسمع رأيكم