- صفحات
- cresh.ul
- wikipedia
- orcid
- scholar
- arabworldbooks
- worldcat
- isni
- umich.edu
- lccn.loc
- lu-lb.academia
- substack
- researchgate
- alarabiahunion
- eulc
- wikidata
- id.loc
- impactstory
- europepmc
- datacite
- google (en)
- prabook
- bookbrainz
- librarything
- openlibrary
- viaf
- hal
- babelnet
- menassati
- imdb
- ahewar
- arid
- manhom
- figshare
- sciprofiles
بحث
12 يناير 2018
31 ديسمبر 2016
رسائل أنسي إلى غادة: في اتحاد المرسِل والمرسَل إليه
عكاظ رسائل أنسي إلى غادة |
د. كامل فرحان صالح*
جريدة عكاظ السعودية
غلاف رسائل أنسي إلى غادة |
ما يلفت الانتباه بدايةً، إلى أن هذه الرسائل بدت متشابهة من حيث لغة البوح المسيطرة عليها، والموضوع الأوحد البارز فيها، والأسلوب نفسه. ولا يبالغ المرء إذا قال إنه يمكن أن تكون رسالة واحدة، إنما كتبت في غضون أيام قليلة؛ فعلى الرغم من وجود التاريخ واضحًا في رسالتين، وغيابه عن بقية الرسائل، إلا أن القارئ يستشف أن كلّ الرسائل كتبت في أسبوع أو عشرة أيام على الأكثر (من 2 كانون الأول (ديسمبر) إلى 7 أو 10 منه على الأرجح.
27 ديسمبر 2016
الشعر العربي المعاصر: توليف أم إبداع دين شعري حديث؟
للباحث والأكاديمي اللبناني د. كامل فرحان صالح kamel saleh
يسعى هذا البحث إلى تناول جوانب من التنظير النقدي العربي الذي واكب الخروج بالقصيدة العربية من سياقها التقليدي إلى سياق إبداعي لا يزال غير مستقر على حال، مع إيراد نماذج شعرية مختارة تعبّر عن هذا الخروج.
وإذا يمكن القول إن إشكالية الكتابة الشعرية الإبداعية تكمن في أنّ حضورها الفاعل يرتبط بعامل التجاوز أو الانزياح أو توليد الجديد المنبثق من الهدم المستمر لما سبقه، فإن حضور القصيدة العربية المعاصرة التي يمكن تحديد بداياتها في منتصف القرن العشرين، انبثق من واقع متشظٍّ تتطرد فيه عوامل التوتر الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والفكرية، إلخ، ما بدا في مكان ما، أنه آن الآوان لأن تعكس القصيدة العربية شكلاً ومضمونًا، هذا التشظي الممتد على مساحة العالم العربي كله. لكن هل جاء هذا التحول الشعري من "توليف" ما هو معروف ومشترك، أم من "إبداع" جديد لم يَخْبره الناس من قبل، نتيجة تضافر عوامل عدة، لعل أبرزها الهزيمة العربية في فلسطين، والأثر الأيديولوجي لبعض الأحزاب السياسية، والحساسية العالية المستجدة بين الشاعر المعاصر وعالمه، ولا سيما على مستويات النظرة إلى المقدس، والماضي، واللغة، والمجتمع؟
ملاحظة - نشر البحث كاملا في كتاب صادر عن جامعة مولاي اسماعيل 2016 - ضم جميع الأوراق البحثية التي قدمت في المؤتمر
11 أكتوبر 2016
الأدب الشعبي بين إشكالية الرفيع والوضيع وخجل الأجيال
الأدب الشعبي بين إشكالية الرفيع والوضيع وخجل الأجيال
للباحث الدكتور كامل فرحان صالح kamel farhan saleh
12 يونيو 2016
كامل فرحان صالح - العولمة والأدب الشعبي: «القرية» ضد القرية ! pdf
مجلة الثقافة الشعبية البحرين - عدد 34
س 9، ع 34 (صيف 2016) ص 14 - 29 - (آفاق) - (لبنان). (234)
نبذة عن البحث
10 يونيو 2016
"تركت بعلبك وما هلكت" لإنعام فقيه: جدلية الهلاك والنجاة
كامل فرحان صالح
جريدة النهار - 8 حزيران 2016
16 ديسمبر 2015
اتحاد الكتاب اللبنانيين افتتح نشاطاته الثقافية بعنوان اللغة العربية والاعلام
الدكاترة: سالم المعوش ، وعلي حجازي ، و كامل صالح في ندوة اتحاد الكتاب |
الأربعاء 16 كانون الأول 2015 الساعة 12:56
7 ديسمبر 2015
20 فبراير 2014
As-Safir Newspaper - كامل صالح: مروان والسنجاب... والانفجار! :: محليّات
تاريخ المقال: 20-02-2014 02:12 AM
للحظات تبدو الحياة عالقة بذنب كلب.
انتبه لما حدث، انتبه أنه كان يفصلني عن الموت، لحظات.
11 مايو 2013
الأسئلة كأنها لم تطرح من قبل
(25 شاعرا وشاعرة من عشر دول عربية)
21 ديسمبر 2012
كلمة د. كامل فرحان صالح في سهرة الرحابنة 20 كانون الأول 2012
23 مايو 2012
منع النساء من الرقص إنهاء فن كان مقدساً
2 أبريل 2011
As-Safir Newspaper - كامل صالح : أنظمة الحكم الوراثي بين حصانة الدساتير ومشروعية سلطة الشعب
كامل فرحان صالح - جريدة السفير
«إن مُلكا يقوم على الاستعباد والاستبداد لا يدوم أبدا».
5 مارس 2011
As-Safir Newspaper - كامل صالح : خوجة و«المحتسبون»... و«الكأس الذي طفح»
كامل فرحان صالح - جريدة السفير
28 فبراير 2011
As-Safir Newspaper - كامل صالح : هل يحقق شباب لبنان ما عجزت عنه النقابات؟
لم ينتظر شباب لبنان تشكيل الحكومة الجديدة، كما فعلت النقابات العمّالية، ليرفعوا الصوت عاليا، وليطالبوا بتحقيق «دولة العدالة الاجتماعية والمساواة، ورفض الاستغلال الاقتــصادي، والبطــالة، والهجرة، وأمراء الطوائف، والمحاصصة والتوريث الســياسي، والفقر والتهميش».
آلاف الشباب «مواطنين ومواطنات»، تداعوا عبر الانترنت وبعد اجتماعات مكثفة، إلى التظاهر ظهر غد من أمام كنيسة مار مخايل في الشياح مرورا بالطيونة وصولا إلى العدلية، رافعين شعارات تعبر عن الوطن الذي يريدونه، ويطمحون إليه، وكل همّهم أن يقولوا «خلص»، لأنّ «لكل مواطن القدرة على الصبر والتحمل»، لذا هم
27 يناير 2011
As-Safir Newspaper - كامل صالح : كي لا يندم أحد في تونس
فاجأ المشهد التونسي المتسارع العالم أجمع، وخصوصاً العالم العربي، حيث بدت كرة الثلج التي ألقاها محمد بو عزيزي بحرق نفسه، تكبر تدريجياً حتى قلبت الصورة، وأظهرت هشاشة الحكم الذي بسط سيطرته على تونس لأكثر من عشرين سنة من دون منازع.
المشهد أربك الدول المجاورة لتونس، كما بدأ كل الحكام المشابهين لزين العابدين بن علي بتحسس رؤوسهم، خوفاً من حدوث الأمر نفسه في الدول التي يحكمونها.
ولعل أقرب دليل على القلق ما حدث أخيراً في الجزائر عندما شاء أحد المواطنين حرق نفسه تشبهاً ببو عزيزي، ما دعا حاكم الولاية إلى عزل رئيس البلدية، والمعالجة الفورية لحالة الشاب.
تجمع الشعوب العربية هموم البطالة وارتفاع أسعار السلع الغذائية، والقمع، والتوزيع غير العادل للثروة، وفيما شكلت هذه الهموم الأرضية لخروج التونسيين إلى الشارع ومواجهة رصاص رجال الأمن، بعد سنوات من الصمت والخوف، يطرح المتابعون السؤال: لماذا لا تشكل هذه الهموم الأرضية نفسها في دول مشابهة؟
لا شك في أن لا شيء يمنع ذلك، بل ويمكن حدوثه بوتيرة أسرع مما حدث في تونس، حيث استمرت الاحتجاجات لأكثر من شهر، فيما في دول أخرى ربما لا تحتاج إلا لأيام، وكل ذلك رهن بحركة شعبية منظمة ومصممة وقادرة على الصمود في وجه الضغوط.
وفي السياق، يبدو أن الدرس التونسي قدم حالة استثنائية وفريدة، بأنه أول شعب عربي يطيح برئيسه، من دون مساعدة العسكر، فسقوط بن علي بعث بإشارة شديدة لبقية دول المنطقة التي تسيطر عليها أنظمة استبدادية، فشبه الصمت الذي التزم به الزعماء العرب تجاه الاحتجاجات الشعبية التي أطاحت ببن علي من السلطة، معبر للغاية. وعلى حد تعبير أحد المحللين أن «الأمر الذي سيقلق حكومات كثيرة في المنطقة، هو أن الأزمة كانت عفوية ولم تكن منظمة. فالأحداث في تونس أظهرت خطر تأثير الكبت: إذا انتهجت نظام القمع العنيف دون معالجة أسباب السخط يمكن أن يؤدي أي شرخ في النظام إلى انفجار».
وقد سارعت القوى السياسية في تونس لتشكيل حكومة ائتلاف وطني، حيث بدأت المشاورات مع الأحزاب وممثلي المجتمع المدني، ومنها حزب التكتل الديموقراطي للعمل والحريات، وحزب النهضة الإسلامي، والاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية)، والرابطة التونسية لحقوق الإنسان ومجلس عمادة المحامين وغيرها.
إلا أن القلق الذي يواكب هذا الحراك الحي هو عدم استفادة التونسيين من التاريخ، وتكرار الأخطاء القاتلة لشعوب أخرى، وعلى سبيل المثال: هل إقصاء التجمع الدستوري الديموقراطي، حزب الحاكم السابق عن المشاركة في السلطة، واعتقال عناصره ومؤيديه، سيؤدي إلى تكرار المشهد العراقي بعد سقوط صدام حسين ونظام حزب البعث؟ وقد اكتشف العراقيون لاحقاً الخطأ الجسيم الذي ارتكبوه بإقصاء الحزب من المشاركة في الحكم ومن الجيش، ما أدخل البلاد في موجة عنف واضطراب لم تهدأ إلى الآن.
ومن الأخطاء أيضاً، عدم التنبه للتمدد الأصولي، الذي يمكنه القفز فوق النتائج، والاستفادة مما حصل رافعاً شعار أن الخلاص على يده. وأمام هذا الوضع ـ في حال حدوثه ـ تدخل البلاد من قمع تحت ستار العلمانية وإخافة الغرب من فزّاعة الأصوليين، إلى قمع تحت ستار الإسلام، وتدمير كل الإنجازات الحضارية والمعاصرة، وكل ما يتعارض، حسب فهمهم لتفسير الشريعة، وأكثر من يدفع الثمن في هذه الحالة المرأة، كما حدث في أفغانستان مع طالبان، وفي جنوب الصومال مع حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.
كما يجب التنبه في هذا المقام، إلى مدى قبول الدول المشابهة لحالة تونس بالسماح للحركة الشعبية أن تستثمر انتصارها، من دون اللعب في الأمن والاستقرار، ما يستدعي الحذر الشديد ودرس خطوات إعادة تشكيل السلطة بكثير من الهدوء والتأني كي لا يتبعثر النصر المحقق ويتلاشى بعد ارتطامه بجدران «القطب المخفية»، ويخرج من يعلن ندمه على ما حدث، «مترحماً» على النظام البائد.
17 يناير 2011
6 ديسمبر 2010
شباب السفير - كامل صالح: كأنها متعة أخرى
3 نوفمبر 2010
As-Safir Newspaper - كامل صالح : عبـد الناصـر: «أنـا زائـل.. أطلقـوا عليهـا: جامعـة بيـروت العربيـة»
كامل صالح
لم يكن الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر يدرك أن «جامعة بيروت العربية» التي قرر دعمها ماديا ومعنويا في سنة 1957، ستحتضن بعد أربع سنوات الجالية المصرية الهاربة من سوريا، بعد وقوع الانفصال بين البلدين في العام 1961.
منطقة طريق الجديدة عامةً، و«الجامعة» تحديدا، كانتا آنذاك، كأنهما تواسيان حلم وحدة انكسر، وآمالا عريضة تبخرت، فحضرت على واجهة المشهد الشعبي، الذي لم يدقق فيه المتابعون في حينه، في حين سارع الأهالي والأكاديميون إلى «تجميل» الخيبة، والألم، وفراق الأحبة.
وقبل ذلك بعام واحد، أي في العام 1960، عندما باشرت الجامعة عملها، كاسرة احتكار التعليم، وفاتحة أبوابها لأبناء الطبقة الكادحة، كانت الظروف الصعبة والضغوط السياسية والطائفية لها في المرصاد، وقد أدركت مصر يومذاك، أهداف هذه التحديات الهادفة إلى تحجيم دورها في لبنان والعالم العربي، وتاليا إلى عزلها ثقافيا والحيلولة دون أدائها رسالتها العلمية. فقررت مع «جمعية البر والإحسان» البيروتية مواجهة التحديات، لا سيما حينما
جديد الموقع
الأكثر مشاهدة (كل الوقت)
-
♦ كامل فرحان صالح * أستاذ في الجامعة اللبنانية هل يمكن الحديث عن نوع أدبي جديد اليوم من خارج الأنواع (الأجناس) المعروفة والمتوارثة؟ يبدو...
-
د. علي نسر* - نشر في جريدة الأنوار " حب خارج البرد "، رواية للكاتب اللبناني كامل فرحان صالح (دار الحداثة) تسلّط الضو...
-
د. كامل فرحان صالح * "يبدو أنك مبسوط هذه الليلة.. كأنك لم تمت" هل يمكن اعتبار " براري الحمى" لإبراهيم نصر ...
-
بحث د. كامل فرحان صالح المنشور في مجلة الحداثة عدد 199/200 ربيع 2019، تحت عنوان: مركزية قصيدة النثر في نتاج جبران خليل جبران. يمكن تحميله ...
-
حوار غير منشور عن "شعر" والخال وأدونيس والبدايات أنسي الحاج: لا أحتاج أبًا ألفيا لأقول إني عربي [*] أجرى الحوار: كام...
-
كامل فرحان صالح - CV - سيرة ذاتية (pdf) كامل فرحان صالح Kamel Farhan Saleh أستاذ دكتور في الجامعة اللبنانية - full profess...
-
الشعر والدين : فاعلية الرمز الديني المقدس Book al-Shiʻr wa-al-dīn : fāʻilīyat al-ramz al-dīnī al-muqaddas fī al-shiʻr al-ʻArabī Kām...
-
بسرّ يهرّ من ضحكتكِ أكمل حياكة نومي على سريرك أسكب حلما طازجا أحرّكه بملعقة حنين يفيض بي أخرج من خرم الإبرة وككل مرّة تتعلق رو...
-
تتعب وأنت ترمم حكاية الندم لست قادرًا أن تصل الى الخاتمة ولست قادرًا أن تعود إلى ما قبل البداية تتعب
قد يهمك
My rating: 5 of 5 stars
ديوان «خذ ساقيك إلى النبع» للشاعر والأكاديمي اللبناني كامل فرحان صالح، صدر لدى «الهيئة العامة لقصور الثقافة» في القاهرة في العام 2013، ضمن «سلسلة آفاق عربية» الشهرية. وأتى هذا الديوان بعد عشرين سنة من صدور ديوان «كناس الكلام» للشاعر صالح، الصادر لدى دار الحداثة في بيروت في العام 1993.
يضم الديوان الجديد الذي وقع في 139 صفحة، 44 قصيدة، وقد أهداه صالح «إلى أرواح من عبروا». أما الغلاف فهو من تصميم أحمد اللباد. يعدّ «خذ ساقيك إلى النبع» الرابع لصالح، بعد « أحزان مرئية » (1985)، و« شوارع داخل الجسد » (1991). و« كناس الكلام ». كما له في الرواية: جنون الحكاية - قجدع ) (1999)، و« حب خارج البرد » (2010). وفي الدراسة: « الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي » (ط1 ــ 2004، ط2 – 2010). و" حركية الأدب وفاعليته : في الأنواع والمذاهب الأدبية " (ط1: 2017، وط2: 2018)، و" ملامح من الأدب العالمي " ( ط1: 2017، وط2: 2018)، و" في منهجية البحث العلمي " (ط1: 2018 ).
كتبت عدة دراسات وقراءات في الديوان، ويمكن الاطلاع عليها عبر موقع الشاعر، عبر الرابط الآتي:
https://kamelsaleh1969.blogspot.com/s...
ويمكن تحميل ديوان خذ ساقيك الى النبع من هنا :
https://documentcloud.adobe.com/link/...
View all my reviews