يكتبني الصمت برائحة الغريب ذاك الذي سكن روحي كالطقس الحلو بعثرني كرمل البيت المهجور لا نوافذ صالحة للفرح لا رسائل على الباب لا نور في طرف القهوةيكتبني الصمت بجرح الوحيد ذاك الذي وهبني الدنيا وأخذ قلبي لم يعد ليدي معنى لم يعد لصوتي كلام لم يعد لكل هذا العمر صلاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني أن أسمع رأيكم